اسماء بعض ملوك الجن المسلمين
وملوك الجن اليهود والمسيحيين
وبعض اسماء اولاد ابليس وبعض من الشياطين
وهذا بعض اسماء قبائل وارهاط الجن وهم الاتيين:
بنى القماقم ، بنى النعمان ، بنى قيعان ، بنى دهمان ، بنى غيلان
الشماشقة الغاوون ، الطماطمة ( من الابالسة اى من اولاد ابليس(
الدناهشة (من الابالسة ايضا ) ، سكان المزابل ، سكان الخرابات
بنى الاحمر ( ضرب الطاعون وهم كثيرون جدا وملكهم الملك الاحمر(
الميامين ( من اكبر القبائل اعدادا منهم الملك ميمون ابانوخ وميمون السحابى
وميمون السياف وميمون الغواص وميمون الغمامى وميمون الطراق وميمون الاسود
وميمون ابن سليط وميمون الخطاف وهم كثيرين جدا وذكرت بعضهم فقط (
اهل الزوابع ومنهم الملك الابيض زوبعة
اولاد ابو الجن وهم اربعة ( مازر ، كمطم ، قسورة ، طيكل (
(الملوك السبعة (
الملك عبد الله المذهب : خادم يوم الاحد ولبسه وتاجه من الذهب
الملك مرة : خادم يوم الاثنين
الملك ابا محرز الاحمر : خادم يوم الثلاثاء ولبسه وتاجه من الاحمر
ويخدم من القران سورة الضحى
الملك برقان ابا العجائب : خادم يوم الاربعاء وقد قتله الملاك كرميائيل
وجلس مكانه ملك مسلم يدعى برقان ايضا ولبسه وتاجه من الاصفر
الملك شمهورش : خادم يوم الخميس نسمع اسمه كثيرا فى الافلام ولكنه ملك طيب وهو قاضى الجن ولبسه وتاجه ابيض
الملك الابيض : خادم يوم الجمعة ويقال انها خليفة شمهورش فى القضاء
الملك ميمون ابانوخ : خادم يوم السبت ولبسه وتاجه اسود
كثير
من الناس، ولا سيما المثقفون العلمانيون والماديون منهم من ينكر وجود
الجن، ويعتبر الكلام عنهم وعن قصصهم ضرباً من الأوهام والخيالات.
الجن: اسم جاء في المعاجم العربية بمعنى الاختفاء والاستتار، فيقال جن الشخص أي اختفى عقله أو استتر.
والجن مخلوقات جعلهم الله مستترين عن أعين الناس –فقط- الا في بعض الحالات-
وقد أورد بعض العلماء ان بعض أنواع المخلوقات الحيوانية من يرى الجن
ويتعامل معها- وبهذا التستر يلتقي الجن مع الملائكة الكرام. والملائكة هم
جنود الله (جل وعلى) (( ثم انزل الله سكينته على رسوله وعلى المؤمنين وانزل
جنوداً لم تروها وعذب الذين كفروا وذلك جزاء الكافرين)) التوبة: 26
وقد حجب الله الملائكة عن أنظار الناس الا عن بعض الأنبياء والمرسلين حيث
أمرهم الله سبحانه بالاتصال بهم (إبراهيم الخليل، لوط، سليمان أبن داود،
زكريا،السيدة مريم العذراء، والرسول العظيم محمد بن عبد الله صلى الله عليه
وعلى جميع الأنبياء والمرسلين ) فظهروا لبعضهم وكلموا-فقط-البعض الآخر.
وقد أرسل رب العالمين جنوده لتشجيع المسلمين والقتال معهم في حروبهم مع
المشركين : (اذ يوحي ربك إلى الملائكة أني معكم فثبتوا الذين آمنوا سألقي
في قلوب الذين كفروا الرعب فاضربوا فوق الأعناق واضربوا منهم كل بنان)
الأنفال:12
والجن يختلفون عن الملائكة بأن الله سبحانه خلق الملائكة من نور وخلق الجن
من نار السموم. وفي الحديث الذي أخرجه مسلم في صحيحه عن أم المؤمنين عائشة
رضي الله عنها إنها قالت: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم ((خلقت
الملائكة من نور وخلق الجان من مارج من نار)) وشتان بين النار والنور، حيث
أن النار جسم ملموس محسوس، يمكن لمسها باليد والشعور بها عن بعد.
وخلق الله إبليس وكان من المخلوقات الأطهار الذين يقيمون في الجنة ولما عصى
أمر الله بعد أن أمره بالسجود لآدم لعنه ونبذه وطرده من الجنة فاصبح من
الأنجاس المغضوب عليهم.
وقد سئل أحد العلماء: أن الشيطان هو إبليس- خلقه الله مفرداً لوحده ولم يرد
لا في القرآن الكريم ولا في الحديث الشريف أن الله جعل له أنثى.
جاء في القرآن الكريم كلمة شياطين، وهي تدل على اكثر من شيطان واحد، فكيف إذا توالد الملعون وتكاثر عدده.
واجاب العالم - رحمه الله – بان هناك احتمالين ... الأول منهما إن الله
يريد بهم شياطين الجن والشيطان - لغة- هو الخبث والفساد وهو كلما خبث من
الأنس أو من الجن وقام بأعمال خسيسة مؤذية (( وأذ قلنا للملائكة اسجدوا
لآدم فسجدوا الا إبليس كان من الجن ففسق عن أمر ربه )) الكهف :50
والجن يتزاوجون من إناث منهم ويتوالدون ويتكاثرون : (( لم يطمثهن أنس قبلهم ولا جان)) الرحمن :74
والطمث هو الجماع ... أما الاحتمال الثاني فهو أن الشيطان – إبليس – يتكاثر
بالعملية التي يطلق العلماء عليها أسم (الانشطار) وهي العملية التي تنشطر
الخلية الحية فيها إلى اثنتين ثم إلى أربعة فثمانية وهكذا، وهي العملية
التي يتكاثر بها بعض أنواع المخلوقات البدائية ، ومنها المعروف باسم
(سبيروجيرا).
قال بعض المعنيين من العلماء ان كلاً من الملائكة والجن أجسام هوائية غير
منظورة ( وهي ما يعبر عنها حالياً بالأثيرية) ووصفهم علماء المعتزلة في
كتبهم بأنهم أجسام رقيقة ، ولرقتهم لا يمكن رؤيتهم أو مشاهدتهم بشكلهم
الأصلي ، ولكن باستطاعتهم التشكل بأشكال غير إشكالهم، وانهم صنفوا الجن
واطلقوا عليهم بعض الأسماء، فأطلقوا على الجن الذي يسكن البيوت ويقيم مع
الناس (عامر وجمعه عمار) وقالوا للجني الذي يعرض للأطفال انه (روح)، أما
الجني الذي أساء وخبث وعمل على حرف الإنسان عن دينه واخلاقه فقالوا انه
(شيطان) ، أما إذا ازداد خبثه وآذاه قالوا انه (مارد) وإذا ما تمادى في ذلك
وقام بأعمال مرهقة فاق بها كل أنواع الجن والشياطين الآخرين بقوته الخارقة
قالوا هو (عفريت) وهذا ما ذكره القرآن الكريم : ( قال عفريت من الجن أنا
آتيك به قبل أن تقوم مـــــن مقـــــامك وأنــي عليه لقوي أمين* قال الذي
عنده علم من الكتاب أنا آتيك به قبل أن يرتد إليك طرفك)) النمل: 39-40
ملوك الجان السبعة وطقوسهم
يحتل
الجان مكانة رئيسية في عالم السحر والسحرة،و يقودنا مجرى الحديث بالضرورة
الى طرق موضوع ملوك الجان، الذين يلعبون حتى وقتنا الراهن ـ دورا اساسيا في
المعتقدات والممارسات السحرية بالمغرب، حيث اقيمت لبعضهم اضرحة ومزارات
يتبرك منها الناس وتقام فيها طقوس غريبة تمزج السحري مع الديني كما تدخل
اسماء اولئك «الملوك» في اعداد جداول سحرية شديدة المفعول وتقام على شرفهم
حفلات طقوسية خاصة في مناسبات محددة تتضمنها يومية السحرة المحترفين.
ملوك
الخفاء ملوك الجان في التراث السحري المتداول، الشفوي والمكتوب هم موضوع
خلاف آخر تضاربت في شأنه الآراء والاتجاهات فمرة نجدهم خمسة بأسماء آدمية
مذكرة واخرى مؤنثة ومرة ستة او اربعة واربعون تنقص اسماؤهم او تزيد بحسب
السحرة او المناطق المغربية.
ولكن الرقم سبعة ذي الخصائص السحرية الشهيرة هو الذي يعود بكثرة، ويحصر ملوك الجان في...
المذهب
مرة الاحمر
لالة ميرة
برقان
شمهورش
الابيض
ميمون والسلام