خــــواص حرف ⌡ الألف ⌠
ومنها بحول الله وقوتة ، للفهم وتيسير الأمور والأسباب ، كلها بأذن الله تعالي .
من كتب ، حرف الألف عدد { الف } مرة . فى رق طاهر من الساعة الأولي من يوم الأحد ، وعلقهُ على قلبه كـــان لـــه ذالـك ، لكن لا يتحقق هذا السر إلا من تخليص النفس من ظُلمة الطبع .
ولهذا الحرف شكل عظيم ، من وضعهُ فى جسم لطيف فى الساعة الأولي من يوم الجمعة ، والقمر فى زيادة النور ، بحضور وجمع الهمة ، وينظر إليه فى كل يوم مرة وهوا يقرأ فَسَيَكْفِيكَهُمُ اللَّهُ ۚ وَهُوَ السَّمِيعُ كفاهُ الله شر كل جبار عنيد وشيطان مريد ، وأمنهُ مما يخاف ، ويرزقهُ من حيث لا يحتسب ، وهوا يصلح للملوك ، والأمراء ، والأغنياء ، والفقرأء ، وحاملهُ لا يقع عليهِ بصر أحد إلا أحبهْ ، ووالفهُ وفيهِ أسرار مكنونة لا يفهمها ، إلا الكاملون من العالمُون الذين فتح الله عليهم .
ومن كتبهُ والقمر فى شرفهْ أطاعتهُ الأرواح الروحانية وإنقادت لهُ الجسمانيةْ وإنعقدت لهُ الألسن ، وحاملهُ يأمن من السرقةُ والطارق والغرق والحرق ، وإذا نزل أمام اى عدو أمن من الهزيمةُ والطعن وغيرهِ وتنهزم أعداؤة بين يديهِ بأذن الله تعالي ، وتكتب حولهُ عدد { 66 } جلالةُ { الله } وهو الذي داخل الدائرة من العدد .
وهذة صفة شكله كما تري .
تمت
ومنها بحول الله وقوتة ، للفهم وتيسير الأمور والأسباب ، كلها بأذن الله تعالي .
من كتب ، حرف الألف عدد { الف } مرة . فى رق طاهر من الساعة الأولي من يوم الأحد ، وعلقهُ على قلبه كـــان لـــه ذالـك ، لكن لا يتحقق هذا السر إلا من تخليص النفس من ظُلمة الطبع .
ولهذا الحرف شكل عظيم ، من وضعهُ فى جسم لطيف فى الساعة الأولي من يوم الجمعة ، والقمر فى زيادة النور ، بحضور وجمع الهمة ، وينظر إليه فى كل يوم مرة وهوا يقرأ فَسَيَكْفِيكَهُمُ اللَّهُ ۚ وَهُوَ السَّمِيعُ كفاهُ الله شر كل جبار عنيد وشيطان مريد ، وأمنهُ مما يخاف ، ويرزقهُ من حيث لا يحتسب ، وهوا يصلح للملوك ، والأمراء ، والأغنياء ، والفقرأء ، وحاملهُ لا يقع عليهِ بصر أحد إلا أحبهْ ، ووالفهُ وفيهِ أسرار مكنونة لا يفهمها ، إلا الكاملون من العالمُون الذين فتح الله عليهم .
ومن كتبهُ والقمر فى شرفهْ أطاعتهُ الأرواح الروحانية وإنقادت لهُ الجسمانيةْ وإنعقدت لهُ الألسن ، وحاملهُ يأمن من السرقةُ والطارق والغرق والحرق ، وإذا نزل أمام اى عدو أمن من الهزيمةُ والطعن وغيرهِ وتنهزم أعداؤة بين يديهِ بأذن الله تعالي ، وتكتب حولهُ عدد { 66 } جلالةُ { الله } وهو الذي داخل الدائرة من العدد .
وهذة صفة شكله كما تري .
تمت