بسم الله الحي القيوم الذي لا إله إلا هو الرحمن الرحيم
وعليه توكلت وبه أشهدت أن هذا هو إستخدام لسورة الجن الشريفة
وكما تعلمون أن هذه السورة الشريفة الطاهر المباركة هي الحاكمة على ملوك الأيام السبعة
وهم يتصرفون بكل شئ ولكن تجنبوا ما هو حرام لانها من المهالك ومن عمل بها شئ خارج عن الدين
وما نهى عنه رب الكون سبحانه وتعالى في كتابه الجليل ورسوله في حديثه الشريف لأن العمل بها فيما هو
غير مباح وحرام فتكون المهلكة ولفد تعددت الأقاويل بشأن هذه السورة وإتخدامها وهذه أصح الأستخدامات
وهذا هو الإستخدام الشريف :_
إذا أردت ذلك فإغتسل وكن طاهر البدن والثوب وصم ثلاثة أيام وإقرأالسورة الشريفة في اليوم والليلة خمسمائة مرة
ويكون البخور الجاوى مدة رياضتك فإذا كانت الليلة الرابعة حضر ستة أشخاص وفلا تلتفت إليهم أبداً ولا تغفل عن القراءة
حتى يحضرك السابع وعلامة صورته عليه ثياب بيض في خده علامة خالٍ وقبه شعرات طوال وإسمه أبو يوسف فإذا سلم
عليك فرد عليه وإطلب منه وقل له "أريد منك كلماتٍ أتوسل بها لحضورك عند الضرورة " ولا تطلب عليه شئ غيره
وأشكره ولا تسكت عن القراءة فإنه ينصرف عنك فإذا علمك الكلمات أسكت عن القراءة ومادام لم يعلمك فلا تسكت
فإذا علمك وإنصرف عنك وأردت إضاره فإقرأ الكلمات فإنه يجيبك ولا تفعل إلا ما يرضي الله .....
والله ولي التوفيق .
وهذا إستخدام آخر وهو :_
تصوم ثلاثة أيام أولهن الثلاثاء وتجتنب كل ذي روح وما خرج من الروح وأنت تبخر باللبان في مكان خالي من الناس
طاهر البدن والثياب وتقرأ السورة الشريفة ألف 1000 مرة في كل ليلة وإجتهد في قرائتها ليلة الجمعة فإنه في الثلث
الأوسط من الليل يحضر خادمها وهو شخص قصير طويل اليدين فيقعد أمامك ويقول "السلام عليك ورحمة الله وبركاته"
فرد عليه السلام وإثبت جنانك اي لا تخف ولا تفزع لأن عليه هيبة عظيمة وهو من ملوك الجن الذين أسلموا على يدي
رسول الله صلى الله عيه وسلم ثم تنظر من خلفه ثلاثة رجال فإذا ثبت جنانك قضيت حاجتك وإن خفت أو تواهنت أو تلجلجت
أو فزعت فإنه ينصرف عنك فشجع قلبك وإسمه أبو يوسف فقل له "يا ابا يوسف قد وجب وأنت ترى ما أنا فيه من الفاقة و
الضيق والقلة فالساعة أريد منك المساعدة بشئ من المباح الحلال لاستعين به على رزقي ورزق عيالي وعلى حج بيت الله
الحرام وأجرك على الله " وإذا قلت ذلك فإنه يلتفت وراءه ويأمرهم بشئ من المباح الحلال فإنهم يأتونه بأسرع من لمح
البصر وهذا ما كان من قدرة الكريم ةما وصل إليك فخذه وأشكره وإدعوا لهم فإنهم ينصرفون بسلام "
وذكر عن الشخ حسين بن منصور أنه فعل ذلك فأتاه الخدام بعشرة آلاف درهم
وكما قلت لكم لا تستعملوها فيما هو غير مباح حلال لانها من المهالك
وهما أصح الإستخدامات لسورة الجن
وعليه توكلت وبه أشهدت أن هذا هو إستخدام لسورة الجن الشريفة
وكما تعلمون أن هذه السورة الشريفة الطاهر المباركة هي الحاكمة على ملوك الأيام السبعة
وهم يتصرفون بكل شئ ولكن تجنبوا ما هو حرام لانها من المهالك ومن عمل بها شئ خارج عن الدين
وما نهى عنه رب الكون سبحانه وتعالى في كتابه الجليل ورسوله في حديثه الشريف لأن العمل بها فيما هو
غير مباح وحرام فتكون المهلكة ولفد تعددت الأقاويل بشأن هذه السورة وإتخدامها وهذه أصح الأستخدامات
وهذا هو الإستخدام الشريف :_
إذا أردت ذلك فإغتسل وكن طاهر البدن والثوب وصم ثلاثة أيام وإقرأالسورة الشريفة في اليوم والليلة خمسمائة مرة
ويكون البخور الجاوى مدة رياضتك فإذا كانت الليلة الرابعة حضر ستة أشخاص وفلا تلتفت إليهم أبداً ولا تغفل عن القراءة
حتى يحضرك السابع وعلامة صورته عليه ثياب بيض في خده علامة خالٍ وقبه شعرات طوال وإسمه أبو يوسف فإذا سلم
عليك فرد عليه وإطلب منه وقل له "أريد منك كلماتٍ أتوسل بها لحضورك عند الضرورة " ولا تطلب عليه شئ غيره
وأشكره ولا تسكت عن القراءة فإنه ينصرف عنك فإذا علمك الكلمات أسكت عن القراءة ومادام لم يعلمك فلا تسكت
فإذا علمك وإنصرف عنك وأردت إضاره فإقرأ الكلمات فإنه يجيبك ولا تفعل إلا ما يرضي الله .....
والله ولي التوفيق .
وهذا إستخدام آخر وهو :_
تصوم ثلاثة أيام أولهن الثلاثاء وتجتنب كل ذي روح وما خرج من الروح وأنت تبخر باللبان في مكان خالي من الناس
طاهر البدن والثياب وتقرأ السورة الشريفة ألف 1000 مرة في كل ليلة وإجتهد في قرائتها ليلة الجمعة فإنه في الثلث
الأوسط من الليل يحضر خادمها وهو شخص قصير طويل اليدين فيقعد أمامك ويقول "السلام عليك ورحمة الله وبركاته"
فرد عليه السلام وإثبت جنانك اي لا تخف ولا تفزع لأن عليه هيبة عظيمة وهو من ملوك الجن الذين أسلموا على يدي
رسول الله صلى الله عيه وسلم ثم تنظر من خلفه ثلاثة رجال فإذا ثبت جنانك قضيت حاجتك وإن خفت أو تواهنت أو تلجلجت
أو فزعت فإنه ينصرف عنك فشجع قلبك وإسمه أبو يوسف فقل له "يا ابا يوسف قد وجب وأنت ترى ما أنا فيه من الفاقة و
الضيق والقلة فالساعة أريد منك المساعدة بشئ من المباح الحلال لاستعين به على رزقي ورزق عيالي وعلى حج بيت الله
الحرام وأجرك على الله " وإذا قلت ذلك فإنه يلتفت وراءه ويأمرهم بشئ من المباح الحلال فإنهم يأتونه بأسرع من لمح
البصر وهذا ما كان من قدرة الكريم ةما وصل إليك فخذه وأشكره وإدعوا لهم فإنهم ينصرفون بسلام "
وذكر عن الشخ حسين بن منصور أنه فعل ذلك فأتاه الخدام بعشرة آلاف درهم
وكما قلت لكم لا تستعملوها فيما هو غير مباح حلال لانها من المهالك
وهما أصح الإستخدامات لسورة الجن